وفقاً لتقرير أصدرته شركة “.Booz & Co” فإن
شركة آبل هي الأكثر ابتكاراً للعام الثالث على التوالي، وذلك حسب دراسة
شملت آراء حوالي 700 مدير تنفيذي من مختلف أنحاء العالم، والذين حددوا
بدورهم ترتيب أول 10 شركات تملك العديد من الابتكارات لهذا العام.
وعلى الرغم من أن إنفاق آبل على البحث والتطوير كان أقل من غيرها، إلا أن الاختيار وقع عليها لتكون صاحبة المرتبة الأولى هذا العام. وتليها في المرتبة الثانية شركة جوجل والمنافس العنيد لآبل.
ومنذ آخر مرة تم فيها إجراء هذا التقرير طرأ على آبل العديد من التغييرات الهامة، وكان أقساها رحيل مديرها التنفيذي والمؤسس “ستيف جوبز”. كما وأصبحت أكثر الشركات قيمة في العالم من حيث القيمة السوقية لها. ومع ذلك لم تغير هذه العوامل نهج شركة آبل فيما يتعلق بإنفاقها على البحث والتطوير.
وكانت آبل قد أنفقت حوالي 2.4 مليار دولار على مشاريع البحث والتطوير في العام المنصرم 2011 أو ما يعادل 2.2% من إيرادات مبيعاتها. وقد كشفت الشركة هذا العام بأن مجموع ما أنفقته للبحث والتطوير سنة 2012 يقدر بـ 3.4 مليون دولار أو ما يعادل أيضاً 2.2% من إيرادات المبيعات نظراً لنمو الشركة.
وعلى سبيل المقارنة، فإن جوجل قد أنفقت 2.2 مليار دولار على البحث والتطوير عام 2011 أو ما يعادل 13.6% من إيرادات المبيعات آنذاك. بينما أنفقت مايكروسوفت حوالي 9 مليارات دولار في العام الفائت والذي يعادل 13% من مبيعاتها.
وذكر التقرير بأنه ليس هناك علاقة ما بين المبلغ الذي تنفقه الشركة على البحث والتطوير وبين ترتيبها كأفضل شركة. بل المهم هو كيف يمكن للشركات استخدام هذه الأموال وغيرها من الموارد بأفضل الطرق الممكنة، فضلاً عن نوعية إبداعاتهم والقرارات التي تُتّخذ.
وقد هيمنت على القائمة العديد من شركات التكنولوجيا ومنها آبل ومايكروسوفت وجوجل وسامسونج، وكذلك أمازون للمرة الأولى في الترتيب العاشر.
وفيما يلي جدول يوضّح ترتيب وتفاصيل هذه الشركات، ويوضّح أيضاً مقدار ما تنفقه كل شركة على البحث والتطوير وما يعادله من إيرادات مبيعات الشركة:
وعلى الرغم من أن إنفاق آبل على البحث والتطوير كان أقل من غيرها، إلا أن الاختيار وقع عليها لتكون صاحبة المرتبة الأولى هذا العام. وتليها في المرتبة الثانية شركة جوجل والمنافس العنيد لآبل.
ومنذ آخر مرة تم فيها إجراء هذا التقرير طرأ على آبل العديد من التغييرات الهامة، وكان أقساها رحيل مديرها التنفيذي والمؤسس “ستيف جوبز”. كما وأصبحت أكثر الشركات قيمة في العالم من حيث القيمة السوقية لها. ومع ذلك لم تغير هذه العوامل نهج شركة آبل فيما يتعلق بإنفاقها على البحث والتطوير.
وكانت آبل قد أنفقت حوالي 2.4 مليار دولار على مشاريع البحث والتطوير في العام المنصرم 2011 أو ما يعادل 2.2% من إيرادات مبيعاتها. وقد كشفت الشركة هذا العام بأن مجموع ما أنفقته للبحث والتطوير سنة 2012 يقدر بـ 3.4 مليون دولار أو ما يعادل أيضاً 2.2% من إيرادات المبيعات نظراً لنمو الشركة.
وعلى سبيل المقارنة، فإن جوجل قد أنفقت 2.2 مليار دولار على البحث والتطوير عام 2011 أو ما يعادل 13.6% من إيرادات المبيعات آنذاك. بينما أنفقت مايكروسوفت حوالي 9 مليارات دولار في العام الفائت والذي يعادل 13% من مبيعاتها.
وذكر التقرير بأنه ليس هناك علاقة ما بين المبلغ الذي تنفقه الشركة على البحث والتطوير وبين ترتيبها كأفضل شركة. بل المهم هو كيف يمكن للشركات استخدام هذه الأموال وغيرها من الموارد بأفضل الطرق الممكنة، فضلاً عن نوعية إبداعاتهم والقرارات التي تُتّخذ.
وقد هيمنت على القائمة العديد من شركات التكنولوجيا ومنها آبل ومايكروسوفت وجوجل وسامسونج، وكذلك أمازون للمرة الأولى في الترتيب العاشر.
وفيما يلي جدول يوضّح ترتيب وتفاصيل هذه الشركات، ويوضّح أيضاً مقدار ما تنفقه كل شركة على البحث والتطوير وما يعادله من إيرادات مبيعات الشركة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق