بدأت هيئة الاتصالات السعودية مخاطبة الشركات المطورة لتطبيقات المحادثة الفورية المستخدمة على الهواتف الذكية.
وفوّضت الهيئة شركات الاتصالات المحلية بالتواصل ومخاطبة الشركات المالكة لتطبيقات فايبر وسكايب وواتس آب لبحث إمكانية فرض وتطبيق الأنظمة السعودية عليها، خاصة الأمنية منها، بحسب صحيفة الحياة السعودية.
وأمهلت الهيئة الشركات المحلية أسبوعاً واحداً للرد حول إمكان الرقابة والسيطرة من عدمها، وفي حال كانت الإجابة بـ«لا»، ستكون الخطوة الثانية بحث الاستعدادات الفنية لمنع هذه التطبيقات في المملكة وحجبها.
وكانت شركات الاتصالات السعودية اتخذت إجراء مشابهاً قبل أكثر من عامين مع شركة RIM الكندية المصنعة لأجهزة البلاك بيري، وذلك حين طلبت السعودية ودول خليجية من الشركة تشغيل الخدمة من خلال سيرفرات داخل المملكة، وهو ما وافقت عليه RIM بآليات يحددها الطرفان بعد مفاوضات مطولة.
وفوّضت الهيئة شركات الاتصالات المحلية بالتواصل ومخاطبة الشركات المالكة لتطبيقات فايبر وسكايب وواتس آب لبحث إمكانية فرض وتطبيق الأنظمة السعودية عليها، خاصة الأمنية منها، بحسب صحيفة الحياة السعودية.
وأمهلت الهيئة الشركات المحلية أسبوعاً واحداً للرد حول إمكان الرقابة والسيطرة من عدمها، وفي حال كانت الإجابة بـ«لا»، ستكون الخطوة الثانية بحث الاستعدادات الفنية لمنع هذه التطبيقات في المملكة وحجبها.
وكانت شركات الاتصالات السعودية اتخذت إجراء مشابهاً قبل أكثر من عامين مع شركة RIM الكندية المصنعة لأجهزة البلاك بيري، وذلك حين طلبت السعودية ودول خليجية من الشركة تشغيل الخدمة من خلال سيرفرات داخل المملكة، وهو ما وافقت عليه RIM بآليات يحددها الطرفان بعد مفاوضات مطولة.